بمساعدة قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني؛ تركيا تنشر جيشًا عسكريًا آخر في آميدي
ووفقًا للتقارير، فقد تم نشر قافلة أخرى للجيش التركي المحتل مزودة بأسلحة ثقيلة ومدرعات في وسط بلدة آميدي الليلة الماضية. وقد تسبب ذلك في إثارة القلق بين سكان المنطقة.
منذ بداية هذا الشهر، دخلت القوات التركية إلى حدود آميدي بمساعدة قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني
بأسلحة ثقيلة ومدرعات.
ووفقاً لمقاطع الفيديو، وصلت قافلة أخرى من الجيش التركي المحتل إلى وسط بلدة آميدي في وقت متأخر من الليلة الماضية.
ووفقًا لسكان آميدي فإن الدولة التركية تحتل آميدي بدعم من الحزب الديمقراطي الكردستاني وأن الأرتال العسكرية تمر بشكل علني عبر بلدات ومدن دهوك ويقومون بقصف إقليم كردستان.
ووفقاً للتقارير الواردة فإن الدولة التركية قامت بقصف منطقة قريبة من بلدة آميدي الليلة الماضية، مما أدى إلى تدمير ممتلكات ومنازل المواطنين.
في ليلة 22-23 من الشهر الماضي، نُشرت عدة مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي تظهر إرسال تركيا قافلة ضخمة من القوات إلى حدود كاني ماسي وتجولها علنًا أمام سلطات الحدود.
