بدأ الحزب في شراء رجال الدين

في منطقة سوران، قام الحزب بشراء جزء من رجال الدين. وبحسب تقرير من الخور، فإن المعلومات التي سرقت تأتي بعد إعلان مسؤول في الحزب لجميع رجال الدين في منطقة سوران عن قيام الحزب بشراء جزء من رجال الدين، حيث استجاب بعض رجال الدين لدعوة الحزب بعد أن طلبوا الدعم من الحزب، وعرض المسؤول مليوني دينار.

ويشير مراقبون إلى أن الحزب والوحدة وقعوا في الفخ وأن كثيرين يخشون من عواقب الانتخابات، ويريدون أن ينسى الشعب ما حدث من قهر وظلم وسرقة وعنف خلال 33 عاماً من حكمهم.