وقام زعيم حزب الإتحاد الوطني الكردستاني بتهديد مسرور بارزاني وطلب منه تعديل هذا المسار السياسي الخاطئ والحكم الفاشل في المنطقة.
بافل طالباني أيضًا قال لمسرور بارزاني إن الاتحاد الوطني ليس حزبًا ينسى ويترك الناس ومطالبهم.
لم يكن لدى الحزب الديمقراطي الكردستان أي خطة خلال الحملات الانتخابية، ولم يكن لديه أي خطة لتحسين الحقوق وتعزيز فرص العمل، ولم يكن لديه أي خطة لتقليل الضرائب وجعل البنزين أرخص.
قال فرع أربيل لجمعية حماية حقوق المستأجرين في أربيل إن مؤسسة البارزاني الخيرية تتلاعب بمشاعر المستأجرين وقامت بتعديل الوحدات السكنية الممنوحة للمستأجرين واستخدمتها كدعاية انتخاباتية
خوفًا من الهزيمة في الانتخابات، لجأ الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى تهديد السجناء للتصويت لصالحه.
وقالت طيف سامي إنه بغض النظر عن 320 ملياراً من الإيرادات غير النفطية، فإن الإقليم لم يسلّم عائداته النفطية حتى الآن، مشيرة إلى أن الحزب الديمقراطي الكردستاني في أربيل ليس لديه أي توجه لتطبيع العلاقات ويسعى إلى خلق التوتر.
