ما الذي يجري في أربيل؟

لقد أصبح الوضع في أربيل مدينة الاتهامات وإهدار الحقوق المشروعة. إذا طلبتَ الماء سيقولون لك بأنك فوضى ووحدة.

إذا قلت أنك ستقوم بإصلاح الشارع على نفقتك الخاصة، سيقولون لك أن تغيره ويضربونك بحراس الأمن.

لا يسمحون لك بتوزيع المياه.

ويصفون الجبهة الشعبية بالحكومة المهملة.

إذا قلت أن الناس جائعون والوضع سيء فالجبهة الإسلامية.

لا يمكنك قول أي شيء بعد الآن وعليك أن توافق!