إلا إذا كان الخزعلي يدافع عن إقليم كردستان
استهدفت تركيا علناً السليمانية والحدود الخاضعة لسيطرة الاتحاد الوطني الكردستاني لعشرات المرات، لكن قصف مطار عربت يعتبر تطوراً خطيراً. . . .
نحن لا نتحدث عن دهوك وأربيل لأنهما أصبحتا هدفًا دائمًا للقصف التركي واحتلت القوات العسكرية والاستخباراتية التركية عشرات الكيلومترات من أراضي هاتين المحافظتين.. . . .
ومع كل هذه الانتهاكات والقصف المستمر، لا يوجد أي مسؤول كردي يذكر اسم البلاد وجرائمها بسبب تهديد الطائرات المسيرة التركية. إلا إذا رد قيس الخزعلي مراراً وتكراراً على الأتراك ودافع عن إقليم كردستان. . . .