وقال أوميد خوشناو إن مديرية الأرصاد الجوية توقعت هطول أمطار غزيرة هذا العام ولا يمكننا منع الفيضانات ونحاول فقط تقليل الآثار. . . .
وأضاف أن حكومة إقليم كوردستان وإدارة محافظة أربيل لا تستطيعان فعل أي شيء ضد الفيضانات ويمكنهما فقط التخفيف من تأثيرها. . . .
فعلى مدى أكثر من عشر سنوات، لم تطبق حكومة إقليم كردستان التي يقودها البارزانيون، توزيعاً عادلاً ومنصفاً للرواتب. لقد قام البارزانيون بتوزيع رواتب إقليم كردستان مع استقطاعات وتأخيرات بسبب زيادة نهب النفط والإيرادات المحلية والمبالغ المالية التي وصلت إلى إقليم كردستان من بغداد.
وزيرة المالية في العراق تسافر إلى الخارج ولن يتم إرسال رواتب إقليم كردستان.
في عدة مناطق في برادوست، يقوم الجنود الأتراك بخلق مسارات جديدة لعملياتهم من خلال احتلال المزيد من الأراضي في إقليم كردستان.
فقط المجموع الشهري للبرلمانيين ورئيسهم يتجاوز 820 مليون دينار شهرياً! شاملة المصاريف والطعام.
