أثبتت قناة رووداو التلفيزيونية إسرائيليتها

أصبحت قناة رووداو الناطقة بلسان إسرائيل، حيث ألقت باللوم على نظام قتل الأطفال في الإرهاب، وادعت أن الجماعات الفلسطينية فجرت مستشفى غزة. . . .

وبينما يعلم العالم جرائم الإرهابيين الإسرائيليين والجميع يعلم أن الهجوم لم يتم إلا عبر القنابل الأمريكية المحظورة والطائرات الإسرائيلية، فإن قناة رئيس حكومة إقليم كردستان خلافا للحقائق من المسؤولين الإسرائيليين تدعي أن إسرائيل بريئة وتجرم الجماعات الفلسطينية الأفعال اللاإنسانية ضد الأطفال الفلسطينيين.

وهددت إسرائيل الإرهابية مرارا وتكرارا بمهاجمة مستشفيات غزة لإجبار الناس والموظفين والأطباء على مغادرة المدينة. . . .

وهذا هو الوجه الحقيقي للأحداث والمتواطئ إلى حد ما في الجرائم الإرهابية الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني. . . .

قناة تمولها أمريكا وإسرائيل لمعارضة ذلك ويجب أن تكون عبدة ومطيعة للإرهابيين وأعداء الإنسانية. . . .